No exact translation found for يؤاخذ

Do you mean:

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic يؤاخذ

German
 
Arabic
extended Results
related Results

Examples
  • Wenn Gott die Menschen gleich für ihre Ungerechtigkeit bestrafen würde, hätte Er auf der Erde kein Lebewesen übrig gelassen. Doch Er gewährt ihnen Aufschub bis zu einem bestimmten Zeitpunkt. Kommt das festgesetzte Ende, kann niemand es weder vorverlegen noch aufschieben.
    ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمّى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
  • Wenn Gott die Menschen für die üblen Taten, die sie begangen haben, belangen würde, hätte Er auf der Erde kein Lebewesen übrig gelassen. Doch Er gewährt ihnen Aufschub bis zu einer bestimmten Frist. Wenn aber diese Frist abgelaufen ist, belangt Er sie. Gott sieht alles, was Seine Diener tun.
    ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمّى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا
  • Unser Herr , mache uns nicht zum Vorwurf , wenn wir ( etwas ) vergessen oder Fehler begehen . Unser Herr , und erlege uns keine Bürde auf , so wie Du sie jenen aufgebürdet hast , die vor uns waren .
    ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) أي ما تسعه قدرتها ( لها ما كسبت ) من الخير أي ثوابه ( وعليها ما اكتسبت ) من الشر أي وزره ولا يؤاخذ أحد بذنب أحد ولا بما لم يكسبه مما وسوست به نفسه ، قولوا ( ربنا لا تؤاخذنا ) بالعقاب ( إن نسينا أو أخطأنا ) تركنا الصواب لا عن عمد كما أخذت به من قبلنا وقد رفع الله ذلك عن هذه الأمة كما ورد في الحديث فسؤاله اعتراف بنعمة الله ( ربنا ولا تحمل علينا إصراً ) أمرا يثقل علينا حمله ( كما حملته على الذين من قبلنا ) أي بني إسرائيل من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة ) قوة ( لنا به ) من التكاليف والبلاء ( واعف عنا ) امح ذنوبنا ( واغفر لنا وارحمنا ) في الرحمة زيادة على المغفرة ( أنت مولانا ) سيدنا ومتولي أمورنا ( فانصرنا على القوم الكافرين ) بإقامة الحجة والغلبة في قتالهم فإن من شأن المولى أن ينصر مواليه على الأعداء ، وفي الحديث " " لما نزلت هذه الآية فقرأها صلى الله عليه وسلم قيل له عقب كل كلمة قد فعلت " " .
  • Allah liebt nicht , daß böse Worte laut vernehmbar gebraucht werden , außer wenn einem Unrecht geschieht ; wahrlich , Allah ist Allhörend , Allwissend .
    « لا يحب الله الجهر بالسوء من القول » من أحد أي يعاقبه عليه « إلا من ظُلم » فلا يؤاخذه بالجهر به بأن يخبر عن ظلم ظالمه ويدعو عليه « وكان الله سميعا » لما يقال « عليما » بما يفعل .
  • Und wenn Allah die Menschen für ihr Freveln bestrafen wollte , würde Er nicht ein einziges Lebewesen darauf ( auf der Erde ) bestehen lassen ; doch Er gewährt ihnen Aufschub bis zu einer bestimmten Frist ; und wenn ihre Frist um ist , dann können sie auch nicht eine Stunde dahinter zurückbleiben , noch können sie ( ihr ) vorauseilen .
    « ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم » بالمعاصي « ما ترك عليها » أي الأرض « من دابة » نسمة تدب عليها « ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون » عنه « ساعة ولا يستقدمون » عليه .
  • Und wollte Allah die Menschen für alles bestrafen , was sie tun , würde Er nicht ein Lebewesen auf der ( Erd-)oberfläche übrig lassen ; doch Er gewährt ihnen Aufschub bis zu einer bestimmten Frist ; und wenn ihre Frist um ist , dann durchschaut Allah Seine Diener .
    « ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا » من المعاصي « ما ترك على ظهرها » أي الأرض « من دابة » نسمة تدبّ عليها « ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى » أي يوم القيامة « فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا » فيجازيهم على أعمالهم ، بإثابة المؤمنين وعقاب الكافرين .
  • Und diejenigen , die glauben und ( diejenigen , die ihnen ) folgen im Glauben von ihren Nachkommen ; mit denen wollen Wir ihre Nachkommen vereinen . Und Wir werden ihnen ihre Werke nicht im geringsten schmälern .
    « والذين آمنوا » مبتدأ « أتبعناهم » وفي قراءة واتبعتهم معطوف على آمنوا « ذرياتهم » وفي قراءة ذريتهم الصغار والكبار « بإيمان » من الكبار ومن أولادهم الصغار والخبر « ألحقنا بهم ذرياتهم » المذكورين في الجنة فيكونون في درجتهم وإن لم يعملوا تكرمة للآباء باجتماع الأولاد إليهم « وما ألتناهم » بفتح اللام وكسرها نقصناهم « من عملهم من » زائدة « شيء » يزاد في عمل الأولاد « كل امرئ بما كسب » من عمل خير أو شر « رهين » مرهون يؤاخذ بالشر ويجازى بالخير .
  • Ihr kommt ( nur ) zu , was sie verdient hat , und angelastet wird ihr ( nur ) , was sie verdient hat . " Unser Herr , belange uns nicht , wenn wir ( etwas ) vergessen oder einen Fehler begehen .
    ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) أي ما تسعه قدرتها ( لها ما كسبت ) من الخير أي ثوابه ( وعليها ما اكتسبت ) من الشر أي وزره ولا يؤاخذ أحد بذنب أحد ولا بما لم يكسبه مما وسوست به نفسه ، قولوا ( ربنا لا تؤاخذنا ) بالعقاب ( إن نسينا أو أخطأنا ) تركنا الصواب لا عن عمد كما أخذت به من قبلنا وقد رفع الله ذلك عن هذه الأمة كما ورد في الحديث فسؤاله اعتراف بنعمة الله ( ربنا ولا تحمل علينا إصراً ) أمرا يثقل علينا حمله ( كما حملته على الذين من قبلنا ) أي بني إسرائيل من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة ) قوة ( لنا به ) من التكاليف والبلاء ( واعف عنا ) امح ذنوبنا ( واغفر لنا وارحمنا ) في الرحمة زيادة على المغفرة ( أنت مولانا ) سيدنا ومتولي أمورنا ( فانصرنا على القوم الكافرين ) بإقامة الحجة والغلبة في قتالهم فإن من شأن المولى أن ينصر مواليه على الأعداء ، وفي الحديث " " لما نزلت هذه الآية فقرأها صلى الله عليه وسلم قيل له عقب كل كلمة قد فعلت " " .
  • Allah liebt nicht den laut vernehmbaren Gebrauch von bösen Worten , außer durch jemanden , dem Unrecht zugefügt worden ist . Allah ist Allhörend und Allwissend .
    « لا يحب الله الجهر بالسوء من القول » من أحد أي يعاقبه عليه « إلا من ظُلم » فلا يؤاخذه بالجهر به بأن يخبر عن ظلم ظالمه ويدعو عليه « وكان الله سميعا » لما يقال « عليما » بما يفعل .
  • Wenn Allah die Menschen für ihre Ungerechtigkeit belangen wollte , würde Er auf ihr kein Tier übriglassen . Aber Er stellt sie auf eine festgesetzte Frist zurück .
    « ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم » بالمعاصي « ما ترك عليها » أي الأرض « من دابة » نسمة تدب عليها « ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون » عنه « ساعة ولا يستقدمون » عليه .